أكدت رويدا عطية عدم مسؤوليتها عن أي عمل أو حفلة أو عقد يعود تاريخه إلى ما بعد 31 ديسمبر 2013، وأنها مسؤولة عن كل عقد يعود إلى ما قبل هذا التاريخ، شرط أن يكون مُرسلاً إليها عبر البريد الإلكتروني ومُرفقاً بتاريخ توقيعه، ويهمّها أن تجزم بأنّها لا تعلم بأي اتفاق أو عقد، وليست مسؤولة عن أي عمل لم تُبلَّغ به رسمياً عبر الوسائل المعترف بها قانوناً، أي عبر الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني الخاص بها، أو حتى عبر أيّ من صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. كذلك أوضحت أنها عزلت وكالة عانود معاليقي، لسوء تصرّف الأخيرة بالوكالة واستخدامها لتنفيذ مصالح شخصية، تضرّ بمصالحها.