الهواتف تفرق بين 45 ? من الأحبة
أظهر استطلاع حديث للرأي أن واحدا من بين كل أربعة أزواج يرى في الهواتف الذكية سببا في صرف انتباهه وإلهائه عن شريكه، في حين يرى البعض أن الإنترنت عموما تقربه ممن يحب.
وقال 27% من الأزواج، لمركز الأبحاث «بيو» Pew، إن للإنترنت تأثيرا على علاقاتهم الزوجية، في معظمه يصنف ضمن التأثير الإيجابي، كما يشعر 21% من البالغين بأن الحياة الاجتماعية عبر الإنترنت بالإضافة إلى التواصل عبر الرسائل النصية تقربهم من شركائهم أكثر.
ولكن بالمقابل، تعتبر التقنية سببا للمشاكل في العلاقات العاطفية، وخاصة بين فئة المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 29 عاما، مقارنة الذين الذي يكبرونهم عمرا، حيث يرى 45% منهم إن الإنترنت تصرفهم عمن يحبون، مقابل 42% ممن يعتقد في الهواتف الذكية أنها تفعل الشيء ذاته.
ووجد الاستطلاع الذي نشره مركز «بيو»، أن غالبية الأزواج يقومون بتبادل كلمات المرور الخاصة بهم، وحساباتهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وبنسبة 67%، مقابل 27% منهم قالوا إنه يستخدمون حساب البريد الإلكتروني نفسه، بينما قال 11% فقط إنهم لا يشاركون إلا الملف الشخصي الخاص بشبكات التواصل.
وعلى صعيد آخر، كشفت دراسة أجراها مركز الأبحاث «بيو» في سبتمبر من العام الماضي أن حوالي 56% من مستخدمي الإنترنت قد قاموا بكتابة أسمائهم والبحث عن أنفسهم عبر الشبكة.
لمرضى السكري: الجوال طبيبكم !
رجح تقرير أن يقبل مرضى السكري خلال السنوات الخمس القادمة على زيادة استخدام تطبيقات الهاتف الجوال المخصصة للتعامل مع المرض، وهو ما يعكس آفاقاً جديدة للتوسع في هذا القطاع، ويحد من التكلفة الاقتصادية للمرض الواسع الانتشار.
والمتوقع أن ترتفع نسبة استخدام التطبيقات الخاصة بمكافحة المرض بأكثر من 6% خلال السنوات القادمة.
ويسعى مطورو تطبيقات الهواتف الجوالة إلى استثمار الانتشار الهائل لمرض السكري من خلال زيادة كم ونوع التطبيقات المتخصصة التي تساعد المرضى على التأقلم مع الأعراض المختلفة التي تنتابهم.
وحسب الإحصائيات الدولية لعام 2013، يبلغ عدد مرضى السكري عالمياً حوالي 382 مليون شخص.
وتعد تطبيقات الجوال للتعامل مع مرض السكري واحدة من المجالات الواعدة في صناعة الهاتف الجوال وتطبيقاته، بحسب بحوث تجرى منذ عام 2011 حتى الآن.
ورغم الآفاق الواعدة لهذا للقطاع، فإن 1.2% فقط من مرضى السكري الذين يملكون هاتفاً جوالاً يستخدمون أحد التطبيقات الخاصة بمرض السكري.
ساعة آبل تحذر صاحبها من الأزمات القلبية
يبدو أنه ليس للتطور التقني حدود، إذ تعتزم شركة “أبل” طرح ساعتها الذكية، التي تعمل على تطويرها حالياً، بميزة للتنبؤ بإمكانية إصابة مستخدمها بأزمة قلبية مفاجئة.
وقامت الشركة بتعيين مهندس الصوت الأميركي، توملينسون هولمان، بهدف تطوير تقنية خاصة لساعتها الذكية تمكنها من التنبؤ بإمكانية إصابة المستخدم بأزمة قلبية عبر الاستماع إلى عملية تدفق الدم.
وأشار تقرير لصحيفة “سان فرانسيسكو كرونيكل” أن التقنية سوف تكون قادرة على تحديد الاضطرابات من صوت تدفق الدم، ومن ثم تنبيه المستخدم بإمكانية إصابته بأزمة قلبية.
وينتظر أن تساعد تلك التقنية، في حال توفيرها مع ساعة “أبل” الذكية، على التقليل من حالات الوفاة بسبب الأزمات القلبية المفاجئة، وهي الحالات التي يصل عددها إلى نحو 600 ألف حالة حول العالم سنوياً.
ويأتي ذلك التقرير في الوقت الذي أكد فيه تقرير سابق أن “أبل” تعتزم التركيز على تطبيقات الصحة واللياقة البدنية في نظام iOS 8، وهو النظام المنتظر أن تزود به الساعة عند طرحها في الأسواق.
وكانت “أبل” قد قامت بضم عدة علماء ومتخصصين في تطوير أجهزة قياس المؤشرات الحيوية خلال الفترة الماضية، وهو الأمر الذي تم تفسيره بعمل الشركة على تطوير تقنيات قياس المؤشرات الحيوية في ساعتها الذكية. ومن أبرز الخبراء الذين ضمتهم “أبل” خلال الفترة الماضية، هم مهندس الإلكترونيات “يوين بلوك” الذي ضمته الشركة في مارس الماضي، وهو مهندس متخصص في تطوير مستشعرات خاصة بقياس المؤشرات الصحية، إضافة إلى الخبير الهولندي “روي رايمانن” وهو خبير سابق لشركة “فيليبس” ومتخصص في علم وظائف الأعضاء وخبير بأبحاث النوم وقياس أداء الجسد.
يذكر أن “أبل” لم تعلن بعد عن موعد محدد لكشف عن ساعتها الذكية، إلا أن المرجح أن تزيح الشركة الستار عنها خلال النصف الثاني من العام الجاري.
تحذيرات من لعبة «فلابي بيرد»
استغل مطورون الشهرة الكبيرة التي حققتها لعبة «فلابي بير د Flappy Bird، والتي تم حذفها نهائياً من متجري «آب ستور» و»غوغل بلاي»، لإطلاق تطبيقات شبيهة بها تحتوي على برمجيات خبيثة تستهدف عشاق اللعبة.
وكشفت شركة «تريند مايكرو» للحلول الأمنية عن بدء انتشار تطبيقات تعيد تقديم اللعبة مرة أخرى بنفس شكلها القديم على متجر تطبيقات «غوغل بلاي»، إلا أن تلك التطبيقات تتطلب من المستخدم الموافقة على صلاحية «إضافة/إرسال رسائل نصية» أثناء التثبيت.
وأضافت الشركة أن هذه الصلاحية تتيح للتطبيقات المشبوهة تنفيذ أوامر مثل إرسال رسائل نصية قصيرة لأرقام محددة دون علم مالك الهاتف، وهي الأرقام التي تستقطع جزءاً من رصيد المستخدم مع كل رسالة.
«جالاكسي جراند2» في الإمارات
أعلنت شركة «سامسونج» عن إطلاق هاتف «جالاكسي جراند2» Galaxy Grand 2، وهو أحدث إصدارات الشركة ضمن سلسلة الهواتف الذكية «جالاكسي»، في الإمارات.
ويقدم هاتف «جالاكسي جراند2»، الذي كشفت عنه الشركة في 25 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، شاشة قياسها 5.25 بوصة وبدقة 1280×720 بكسل، هذا بالإضافة إلى معالج رباعي النوى يعمل بتردد 1.2 جيجاهرتز.
وبحسب الشركة تُمكِن بطارية الجهاز التي تأتي بسعة 2600 ملي أمبير ساعي، من الاستمتاع بالهاتف حتى 10 ساعات من التشغيل و17 ساعة من المكالمات، كما يتميز الهاتف بدعمه لشريحتي اتصال.
ويأتي “جالاكسي جراند 2 بـ 1.5 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و8 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية التي يمكن توسعتها حتى 64 جيجابايت عن طريق منفذ بطاقات الذاكرة “مايكرو إس دي” microSD.
والكاميرا الخلفية للهاتف قادرة على التصوير بدقة 8 ميجابكسل والأمامية التي تأتي بدقة 1.9 ميجابكسل قادرة على التصوير بدقة “إتش دي” HD، أما من الناحية البرمجية، يعمل الهاتف اللوحي الجديد بالإصدار 4.3 “جيلي بين” من نظام التشغيل “أندرويد”.
يُذكر أن هاتف “سامسونج جالاكسي جراند 2 سيتوافر باللونين الأبيض والأسود والوردي، وبسعر يقارب 1499 درهما إماراتيا.
هاردات جديدة من توشيبا بسعة حتى 5 تيرابايت
أعلنت شركة «توشيبا» Toshiba عن أقراص صلبة جديدة بسعات تخزينية مُختلفة، تصل حتى 5 تيرابايت.
وأشارت «توشيبا» إلى أن أقراصها الجديدة تُعد الأعلى سعةً من بين طرازات الأقراص غير المعبأة بغاز الهليوم، الذي يستخدم عادةً في الأقراص الصلبة لتقليل الاحتكاك والاهتزاز، ويشار إلى وجود أقراص صلبة بسعة 6 تيرابايت في السوق، لكنها تعتمد على غاز الهليوم، والذي قد يتسرب مع الزمن مسبباً توقف القرص الصلب عن العمل.
وتنتمي الأقراص الجديدة إلى سلسلتي SAS MG04SCA وSATA MG04ACA، وتأتي هذه الأقراص بسعات تخزينية تتراوح من 2 إلى 5 تيرابايت، وبقياس 3.5 بوصة.
وتتميز الأقراص الجديدة بمعدل نقل بيانات يعادل حوالي 205 ميجابايت في الثانية، أي أسرع بمقدار 24% من الأقراص الصلبة MG03SCA400 وMG03ACA400 المتوافرة في الأسواق من إنتاج «توشيبا».
“لوميا آيكون”.. جديد نوكيا من الهواتف الذكية
أعلنت شركة «نوكيا» عن هاتفها الذكي مُتقدم المواصفات «لوميا آيكون» Lumia Icon، والذي يأتي بهيكل معدني، وبغطاء خلفي من مادة البيكربونيت.
ويأتي الجهاز بوزن 166 جراما، وبسماكة 9.9 ميلمتر، وبشاشة «أوليد» قياسها 5 بوصات، تعرض الصورة بدقة «الوضوح الكامل» Full HD، أي تتميز بكثافة تُعادل 441 بيكسل في البوصة، وبحساسية عالية تسمح باستخدامها حتى في حال ارتداء المُستخدم للقفازات، كما أنها مُغطاة بالزُجاج المُقاوم للخدوش «جوريلا 3».
وتم دعم الجهاز بمعالج «سنابدراجون 800» رُباعي النواة، والذي يعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز، وبذاكرة وصول عشوائي قدرها 2 جيجابايت، وبسعة تخزين داخلية قدرها 32 جيجابايت.
وزودت الشركة هاتفها بكاميرا «بيور فيو» PureView بدقة 20 ميجابيكسل، مدعومة بنظام استقرار بصري، وبعدسة من شركة «زايس» ZEISS، وبضوئي فلاش من نوع LED، كما تستطيع كاميرا الجهاز تخزين الصور بالصيغة الخام RAW، مما يسمح بإعادة المُعالجة لاحقاً.
ويضُم الجهاز أربعة ميكروفونات مُدمجة، مما يسمح بتسجيل الصوت بدقة عالية عند التقاط الفيديو، كما يدعم الجهاز تقنية “الاتصال قريب المدى” NFC، وتأتي بطاريته بسعة 2420 ميلي أمبير في الساعة.
ويعمل الجهاز بنظام تشغيل «ويندوز فون 8»، وسيتم طرحه في الولايات المُتحدة الأمريكية من قبل شركة Verizon بعقد لمدة سنتين وبقيمة 200 دولار أميركي، ولم تكشف «نوكيا» عن أي معلومات حول موعد أو إمكانية طرحه عالمياً.
«بت تورنت» تعتزم إطلاق نسخة خاصة بالأجهزة المحمولة
تعتزم شركة «بت تورنت» BitTorrent في وقت لاحق من العام الجاري إطلاق نسخة خاصة بالأجهزة المحمولة الذكية من خدمة بث الفيديو «بت تورنت لايف» BitTorrent Live.
يُذكر أن الشركة التي تطور تقنية تبادل الملفات الشهيرة التي تحمل نفس اسمها، كانت قد أطلقت العام الماضي 2013 خدمة، تمنح المستخدمين القدرة على تسجيل الفيديو وبثه عبر الإنترنت مجاناً.
وتمتاز خدمة «بت تورنت لايف» عن غيرها من خدمات بث الفيديو عبر الإنترنت، بأن غيرها يُخزِّن الفيديو المُسجَّل والمُرسَل من قبل المستخدمين على خوادم شركة واحدة تقوم الأخيرة بإعادة إرساله إلى المشاهدين، بينما تعتمد خدمتها هي على مبدأ «نظير إلى نظير» peer-to-peer، أي أن الفيديو يُسجل ويُرسل مباشرةً إلى المُشاهد.
ولم توضح «بت تورنت» ما هي منصة التشغيل المستهدفة من تطبيقها القادم ولا ما إذا كانت ستسمح ببث الفيديو أو الاكتفاء بإمكانية المشاهدة فقط، أو حتى كلا الأمرين.
جالاكسي ستارتريوس بـ 3 شرائح
كشفت شركة «سامسونج» عن هاتفها الذكي «جالاكسي ستار تريوس» Galaxy Star Trios، الذي يتميز بأنه يدعم ثلاث شرائح اتصال.
ويأتي الهاتف الجديد من «سامسونج» خصيصًا لمنافسة هاتف «أوبتيموس إل 1 تو تري» Optimus L1 ll Tri من «إل جي»، في السوق البرازيلية، وذلك بعد أسبوع من إطلاق الأخيرة لهاتفها الذي يدعم هو الآخر ثلاث شرائح اتصال.
وكما هو الحال بالنسبة لهاتف «أوبتيموس إل 1 تو تري»، يندرج هاتف «جالاكسي ستار تريوس» من «سامسونج» ضمن فئة الهواتف الذكية منخفضة التكلفة، ويأتي بمواصفات تقنية أقل من المتوسطة، حيث يملك شاشة بقياس 3.1 بوصة وبدقة 240×320 بكسل.
ويعمل الجهاز الجديد بمعالج من نوع « كورتيكس أيه 5» Cortex A5 الذي يأتي بتردد 1 جيجاهرتز، والذي ينتمي إلى سلسلة معالجات «سنابدراجون» Snapdragon من «كوالكوم»، بالإضافة إلى أنه يتمتع بمعالج رسوميات من نوع «أدرينو 200» Adreno 200.
ويأتي «جالاكسي ستار تريوس» بـ 512 ميجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 32 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة من نوع «مايكرو إس دي» microSD.
ولا تتجاوز دقة الكاميرا الخلفية للهاتف2 ميجابكسل، كما أن سعة بطاريته أقل من منافسه من «إل جي» فهي لا تتجاوز الـ 1,300 ميلي أمبير ساعي.
ويشغل «جالاكسي ستار تريوس» الجديد من «سامسونج» الإصدار 4.1 من نظام “أندرويد” والذي يحمل الاسم الرمزي «جيلي بين»، وهو يدعم واجهة المستخدم «تتش ويز» TouchWiz.
يُذكر أن الهاتف متوافر الآن للبيع في البرازيل بسعر يعادل 165 دولارا أميركيا، وهو أعلى بحوالي 38 دولارا بالمقارنة مع منافسه من “إل جي”، وعلى عكس منافسه يظهر أن هاتف “سامسونج” لا يتوفر إلا باللون الأسود.
«Telegram»..مليوناً و800 ألف مستخدم في يوم واحد
ذكر الحساب الرسمي الخاص بتطبيق Telegram للتراسل الفوري عبر تغريدة على تويتر عن تسجيله مليونا و800 ألف مستخدم جديد خلال يوم واحد.
وأكدت الشركة المطورة أنها تقوم الآن بإعداد “أجهزة خادم” إضافية استعداداً لاستقبالها المزيد من الضغط على الخدمة جراء الإقبال الكبير الذي تشهده حالياً.
وكانت الشركة قد أعلنت في وقت متأخر مساء أمس عن إقبال كبير من قبل المستخدمين وصفته بالجنوني.
وأشارت تغريدة للشركة أيضاً أن التطبيق يشهد 100 عملية تسجيل في الثانية الواحدة.
يذكر أن التطبيق شهد زيادة في عدد مستخدميه عقب إعلان فيسبوك عن صفقة شراء واتس آب بمقابل قد يصل إلى 19 مليار دولار أميركي.
ذكر الحساب الرسمي الخاص بتطبيق Telegram للتراسل الفوري عبر تغريدة على تويتر عن تسجيله مليونا و800 ألف مستخدم جديد خلال يوم واحد.
وأكدت الشركة المطورة أنها تقوم الآن بإعداد “أجهزة خادم” إضافية استعداداً لاستقبالها المزيد من الضغط على الخدمة جراء الإقبال الكبير الذي تشهده حالياً.
وكانت الشركة قد أعلنت في وقت متأخر مساء أمس عن إقبال كبير من قبل المستخدمين وصفته بالجنوني.